متابعه نورا حمدى
كشفت الفنانة سلوى محمد علي، عن عملها «كومبارس» في لندن لمدة 7 أشهر، مؤكدة أنها فترة مهمة في حياتها جعلتها تكتسب الخبرة بشكل كبير.
وأضافت خلال تصريحات لبرنامج «مع خيري» المذاع عبر شاشة «المحور»، مساء الإثنين، أنها غادرت لندن وقررت العودة إلى مصر بحثا عن الزواج وتكوين أسرة وعائلة، مضيفة أن أكثر ما يقلقها هو المرض قبل الموت، قائلة: «لا أحد يشعر بالموت، لكن الخوف من المرض قبل المرض، وعشمي في رحمة ربنا كبيرة».
وكشفت عن رغبتها في أن تشيع جنازتها من المسرح القومي، مثل الفنانين الراحلين توفيق الدقن وشفيق نور الدين، معتبرة أن المسرح القومي هو بيتها.
وقالت: «طلبت أن تخرج جنازتي من المسرح القومي لأن ده كان تقليد كل من عمل بالمسرح القومي مثلا توفيق الدقن وشفيق نور الدين خرجت جنائزهم من المسرح القومي، لأنه كأنه بيتهم كما أي حد بيخرج من بيته، بيتي أنا المسرح القومي عايزة أخرج منه إلى المسجد».
وأضافت أن أكثر ما يزعجها في الحياة هو التطرف والتدخل في علاقة العبد بربه والتعالي على الآخرين، متابعة: «أنا بقرأ كثير في الأديان، لذلك لما اتناقش مع حد عامل نفسه أنه متدين؛ بجد نفسي عندي معلومات أكثر منه».
الرئيسية 
